Thursday, November 22, 2007

القولون العصبي


أسباب القولون العصبي

تتمثل أسباب القولون العصبي (أي الأسباب التي تؤدي إلي اعتلال وظيفي مؤقت في عمل الجهاز الهضمي) فيما يلى



§ التدخين

§ شرب الكحول

§ بعض الحالات النفسية التي يكون فيها الشخص قلق أو مكتئب أو حزين

§ بعض المأكولات والتي يختلف نوعها من شخص إلي آخر ومن هذه المأكولات الفلافل ؛ الشطة الحارة الخضروات الغير مطبوخة كالخيار أو الفجل ؛ الفول ؛ العدس وشرب القهوة

أعراض وعلامات حالة القولون العصبي :

§ ألم في البطن متكرر ومفاجئ مصحوب بالرغبة في التغوط وعادة ما يذهب الألم بالتغوط .

§ تغير في حالة التغوط الطبيعي إما بإسهال أو إمساك

§ ظهور غازات عبر الفم والشرج.

§ انتفاخ بالبطن وأحيانا تقلصات .

§ عدم الارتياح أثناء التغوط والإحساس بعدم التغوط الكامل



كيف نفهم القولون العصبي ؟

عندما يأكل الإنسان يمر الطعام على طول الجهاز الهضمي من الفم وحتى المستقيم بصورة منتظمة وبسرعة معتدلة والمسؤول الأول عن انتظام واعتدال سرعة مرور الطعام في الجهاز الهضمي هي العضلات المحيطة بالمعدة والأمعاء الدقيقة و الأمعاء الغليظة (القولون) تلك العضلات التي تعمل كدليل مخلص و ماهر في قيادة الطعام على طول الجهاز الهضمي دون تسرع أو إبطاء قيادة منتظمة حتى يصل الطعام إلى الأمعاء الدقيقة حيث تمتص معظم مكونات الغذاء المفيدة إلى الدم وما تبقى يكمل رحلته إلى الأمعاء الغليظة حيث يمتص فيها الماء وبعض الأملاح الأخرى وما تبقى يكون على شكل براز حيث يكمل رحلته إلى المستقيم ومن ثم إلى خارج الجسم عبر فتحة الشرج أثناء عملية التغوط .


ماذا يحدث في حالة القولون العصبي؟

في حالة القولون العصبي فان حركة عضلات الجهاز الهضمي وخاصة التي تحيط بالقولون (الأمعاء الغليظة) تكون غير طبيعية حيث تكون حركة هذه العضلات عشوائية وسريعة جدا وعندها يكون البراز مائي مثل الإسهال وذلك لان الطعام لم يأخذ وقته الكافي في الأمعاء الغليظة حتى يتم امتصاص الماء منه ، وقد تكون حركة العضلات بطيئة جدا فيحدث عندها الإمساك حيث يكون الطعام قد اخذ وقتا طويلا في القولون مما جعل امتصاص الماء كثيرا فيصبح البراز صلبا ولا يخرج إلا بصعوبة أثناء التغوط .

كيف يشخص القولون العصبي؟

القولون العصبي ليس معناه أنك تعاني من مشكلة عضوية في الجهاز الهضمي وإنما هو اعتلال وظيفي مؤقت للجهاز الهضمي عند حالات معينة ولكن لا نستطيع تشخيص حالة القولون العصبي إلا بعد إجراء فحص سريري ومختبري للبراز وذلك لاستبعاد أسباب عضوية أخرى قد تسبب أعراض مثل أعراض القولون العصبي ومن هذه الأسباب الأخرى مثلا التهاب الأمعاء بطفيلي الأميبا أو الجارديا أو وجود قرحة في المعدة أو الإثنى عشر أو وجود حصوة في المرارة وخاصة عند النساء في سن الأربعين .

العلاج الناجح لحالة القولون العصبي

لا يوجد علاج قطعي ونهائي لحالة القولون العصبي ؛ فهو مثل مرض الحساسية الذي قد يكون عند شخص بينما لا يكون عند شخص آخر رغم تساويهما ربما حتى في أنواع المأكولات التي يتناولونها وتتم معالجة حالة القولون العصبي بالآتي

أولا: الإرشادات

إذا كانت الأدوية هي الأساس في علاج أي مرض فان في حالة القولون العصبي تكون الإرشادات والنصائح هي الأساس ومن هذه الإرشادات

1. ابتعد عن القلق والاكتئاب بقدر الاستطاعة

2. ابتعد عن شرب الكحول والحمد لله فان المسلمين ملتزمين بهذا الأمر امتثالا لشرع المولى عز وجل .

3. ابتعد عن شرب القهوة حيث وجد في حالات كثيرة أنها تساعد علي ظهور أعراض القولون العصبي

4. مارس الرياضة بشكل منتظم

5. أوقف التدخين فورا .

6. أشرب كميات كبيرة من الماء وخاصة في حالة الإمساك

ثانيا: الأدوية

قد يصرف الطبيب لمن يعاني من حالة القولون العصبي بعض أنواع الأدوية التي تساعد علي تنظيم حركة عضلات الجهاز الهضمي وبعضها يساعد علي التخفيف من حدة أعراض حالة القولون العصبي

Wednesday, November 7, 2007

؛.؛المشمش يقوى جهاز المناعة ؛.؛


أكد خبراء التغذية أن المشمش يحتوي على أملاح معدنية كثيرة، خصوصاً الفسفور والحديد والكالسيوم والبوتاسيوم، كما أنه غني جداً بفيتامين (A) المفيد لغذاء شبكة العين، و(B) المفيد للدم و(C) المفيد الذي يرفعمن مناعة الجسم لحماية الإنسان من نزلات البرد.




وبتحليل فاكهة المشمش وجد الخبراء أن 13% من وزنه يحتوي على السكروربع في المئة من وزنه مواد نشوية.



وتؤكد الأبحاث أن المشمش يعادل قيمته الغذائية الكبد الحيواني تقريباًفي صنع كريات الدم الحمراء في الدم،كما أن المشمش يساعد في تنشيط حدة الإبصار، ويزيد من قوة الجسم الدفاعية ضد الأمراض لوجود فيتامين (A) فيه بنسب عالية جداً.

Monday, September 10, 2007

العسل للشفاء من الكبد


يتمتع العسل بشعبية كبيرة فى الطب الشعبى لعلاج أمراض الكبد، ويمكن توضيح تأثير العسل فى هذا الصدد بالتركيب الكيميائى والبيولوجى للعسل, ومن المعروف أن الجلوكوز لا يعد مواد غذائية للخلايا والأنسجة فقط ولكنه أيضاً يزيد من احتياطى المواد الكربوهيدراتية على شكل جليكوجين فى الكبد ويحسن أيضاً عمليات تبادل المواد فى الأنسجة.




ويمكن اعتبار الكبد المعمل الكيميائى المركزى لجسم الانسان، حيث أنه يلعب دوراً أساسياً فى كثير من العمليات الحيوية الهامة مثل:


عمليات التمثيل الغذائى للمواد الكربوهيدراتية والبروتينية والدهنية والفيتامينات والهرمونات وغيرها, وفى الكبد توجد الإنزيمات التى تحول المواد الكاروتينية إلى فيتامين أ, وفى الكبد تتكون العصارة المرارية


وقد وصف العسل للأغراض العلاجية على نطاق واسع لعلاج أمراض الكبد والقنوات المرارية, كما استخدم العسل بنجاح مع حمض الستريك وزيت الزيتون فى بعض أمراض الكبد والقنوات المرارية, وبعد تناول هذا الدواء يفضل النوم على الجهة اليمنى لمدة 25- 30 دقيقة.


إن البحث الذى ألقى فى المؤتمر الدولى للنحل فى بوخارست عام 1976 بواسطة الباحث "دان فالتر ستامبوليو" قد أثار اهتماماً خاصاً، وهو طبيب بمستشفى الأمراض الوبائية وهو فى نفس الوقت نائب رئيس اتحاد مربى النحل بإحدى المناطق فى رومانيا, فعلى مدى ثلاث سنوات قام الباحث بملاحظة 4169 مريضاً بأمراض الكبد المختلفة, وعلى وجه الخصوص الالتهاب الكبدى الوبائى والالتهاب الكبدى المزمن، ودرس تأثير العسل مع أشكال غذائية أخرى مثل حبوب اللقاح والغذاء الملكى على تلك الأمراض


وفى أثناء فترة الملاحظة قام باستبدال المواد الغذائية حلوة الطعم بالعسل, وعند خروج المرضى من المستشفى، وصف لهم يومياً قبل الإفطار 50 جم من العسل وملعقة صغيرة من الغذاء الملكى، أما الوجبات التى يتناولها المريض بعد الغذاء فتستبدل بخليط من ملعقة عسل مع حبوب اللقاح, ويعتقد الباحث المذكور على أساس ملاحظاته الإكلينيكية أن العسل وخاصة مع الغذاء الملكى وحبوب اللقاح ذو تأثير مفيد وقوى فى علاج أمراض الكبد المختلفة.



ومن الجدير بالذكر أن العسل مفيد أيضاً مع الجبن القريش والمهلبية المصنوعة من الحنطة السوداء والشوفان والتفاح والمواد الغذائية الأخرى ليس فقط للمرضى ولكن أيضاً للأصحاء

Monday, May 14, 2007

عوامل الوقاية من حصوات المسالك البولية المتكررة

أهمها شرب الماء بكثرة
هناك الكثير من العوامل التي تساعد على تكوين حصوات المسالك البولية وهذه الحصوات إما أن تتكون من الكالسيوم مختلط مع بعض الأملاح التي يزيد تركيزها في البول عن حد معين مثل الاوكسالات والفوسفات أو حصوات غير محتوية على الكالسيوم مثل حصوات حمض البوليك وأنواع أخرى نادرة مثل حصوات الزانثين وحصوات تنتج من التمثيل الغذائي لبعض الأدوية وهناك الكثير من العوامل التي تؤثر في تكوين الحصوات مثل عوامل وراثية، عوامل بيئية مثل العادات الغذائية كتناول البروتينات الحيوانية والملح بكثرة، نقص فيتامين ب6، حالات الجفاف وقلة تناول السوائل وارتفاع درجات الحرارة.
مهمة العلاج الوقائي في هذا المجال هي محاولة منع تكرار تكوين الحصوات فأول سؤال للمريض بعد التخلص من الحصوة بطريقة أو بأخرى هو ماذا يجب عليَّ فعله حتى لا يتكرر تكوين الحصوات؟ وهنا يأتي دور العلاج الوقائي. لكن أولاً يجب الإجابة عن ثلاثة أسئلة وهي: - من يحتاج لهذا العلاج؟ وما هي أهميته؟ وما هي كيفية تطبيقه؟
يبدأ العلاج الوقائي مباشرة بعد معرفة نوع الحصوة وتركيبها الكيميائي وذلك بتحليل الحصوة بطرق مختلفة.. وأهمية العلاج الوقائي من الناحية الاقتصادية معرفة أن تكلفة العلاج الطبي أقل بكثير من العلاج الجراحي وطبعا تلافي التدخل الجراحي بطرقه المختلفة مثل التفتيت والمناظير وعمليات الفتح الجراحي التي أصبحت نادرة مع التقدم في جراحات المناظير.
وخطوات العلاج الوقائي هنا تختلف حسب الحالة فهناك حالات حصوات بسيطة وحالات معقدة، أما الحالات البسيطة فهي حصوات الكالسيوم التي تكون غالبا حصوة واحدة تكونت في مريض نسبة الكالسيوم في دمه طبيعية ولا يوجد خلل في الجهاز البولي مثل ضيق الحالب والتهابات الجهاز البولي المتكررة وهذه الحصوة تكونت لأول مرة لكن احتمال تكرارها يمثل تقريبا 25% خلال فترة عشر سنوات بين تكوين الحصوة الأولى وغالبا ننصح هذه المجموعة بزيادة تناول السوائل فقط.
أما الحالات المعقدة وهي التي عرضة أكثر من غيرها لتكرار تكوين الحصوات وتحتاج إلى متابعة دقيقة ودراسة التمثيل الغذائي. ونوع الحصوات هنا إما حصوات الكالسيوم أو حصوات غير كلسية، وهذه المجموعة من المرضى تشمل الأطفال. وقد توجد هذه الحصوات وتتكرر في الكليتين اليمنى واليسرى أو قد توجد هذه الحصوة في مريض له كلية واحدة بسبب خلقي أو جراحي ويسببها وجود بعض الأمراض مثل تكلسات الكلى وبعض أمراض الجهاز الهضمي- وجود خلل في إخراج البول- أو تناول بعض الأدوية التي تكون الحصوات وهذه الأدوية مثل الكورتيزون الذي يسبب ارتفاع نسبة الكالسيوم في البول - مضادات الحموضة التي تحتوي على الألمونيوم- بعض العلاجات الكيميائية للأورام- الكوليشيسين وبعض الأدوية الأخرى. وتكوين حصوات من أملاح الكالسيوم في هذه المجموعة من المرضى تمثل النسبة الأكبر بالمقارنة بالأنواع الأخرى من الحصوات.
والإجراءات التي تتخذ في هذه المجموعة تشمل نصائح عامة وهناك بعض الحالات التي تحتاج إلى دراسة التمثيل الغذائي لمعرفة أسباب ارتفاع نسبة الكالسيوم في البول وكذلك أسباب ارتفاع نسبة الاوكسالات وانخفاض نسبة السترات وهذه تمثل صفة عامة لتكوين حصوات أملاح الكالسيوم. والإجراءات العامة هنا تشمل:
زيادة كمية السوائل خصوصا الماء لتصبح من 2 - 3 لتر في اليوم خصوصا في الليل وبعد الوجبات فهذا يمنع تشبع البول بالأملاح التي تكون بلورات غير قابلة للذوبان في البول
الإقلال من تناول البروتين بحيث يكون اقل من 150جم في اليوم خاصة البروتين الحيواني وذلك لتلافي زيادة نسبة أملاح الاوكسالات وحمض البوليك والكالسيوم في البول وكذلك لتلافي نقص أملاح السترات في البول وهو من أهم العوامل التي تمنع تجمع البلورات وتكوين الحصوات
الكالسيوم (منتجات الألبان): لا ينصح بالحد من تناول الكالسيوم بصفة عامة لما له من تأثير مهم في تكون العظام وفي نفس الوقت يقلل من تكون الحصوات
الحد من تناول منتجات الألبان يتم فقط في الحالات التي يزيد فيها امتصاص الكالسيوم من الأمعاء بصورة مرَضية وهناك بعض الحالات التي يجب فيها تناول الكالسيوم مثل بعض أمراض الجهاز الهضمي التي يزيد فيها امتصاص أملاح الاوكسالات من الأمعاء بصورة مرضية وكذلك حالات زيادة هشاشة العظام.
تناول الفواكه الحمضية مثل عصير الليمون والبرتقال فذلك يؤدي إلى زيادة أملاح السترات في البول التي تمنع تكوين الحصوات والكمية هنا تقريبا 120 ملليمتر من عصير الليمون بالإضافة إلى 2 لتر من الماء على مدار 24 ساعة.
الصوديوم (ملح الطعام) يحدد من 8 إلى 10 جم في اليوم لان زيادة الصوديوم تؤدي إلى زيادة الكالسيوم في البول ونقص السترات وتكوين حصوات يورات الصوديوم
أملاح الاوكسالات: زيادة إفراز الاوكسالات في البول تتحد مع الكالسيوم وتكوين حصوات اوكسالات الكالسيوم وهي أكثر الحصوات شيوعا ومن المعروف أن نسبة 10 - 15% الأطعمة المحتوية على هذه الأملاح ويجب تلافي هذه الأطعمة مثل الفراولة، السبانخ، الكولا الشيكولاته وبعض المكسرات وهنا أيضا يجب تلافي زيادة تناول فيتامين ج أكثر من 4 جم في اليوم.
الألياف الغذائية ويجب تناولها مع الأكل لأنها تساعد على إفراغ الأمعاء وبذلك يقل امتصاص أملاح الاوكسالات وحمض البوليك وتقلل من تكوين بلورات الحصوات وتزيد من ذوبان الأملاح في البول هذه هي النصائح العامة، بالإضافة إلى بعض الدراسات الأخرى الى معرفة أسباب ارتفاع نسبة الكالسيوم والأملاح الأخرى حتى نتمكن من التعامل مع هذه الحالات الخاصة عن طريق بعض الأدوية. حصوات حمض البوليك وهذه تمثل حوالي من 5 - 10% من الحالات وتصيب حوالي 40% من مرضى النقرس ويتم تقويم هذه الحالات بدراسة كمية البول في 24 ساعة وتحديد درجة الحامضية ونسبة حمض البوليك في البول والدم وكذلك نسبة الكيرياتين في البول وهنا ننصح بكثرة تناول السوائل والإقلال من تناول البروتين الحيواني مثل الكبدة والدجاج وخاصة الجلد مع تناول سترات البوتاسيوم والعلاج الخاص بمرض النقرس.
أما الحصوات التي تتكون نتيجة وجود التهابات متكررة أو مزمنة في الجهاز البولي وهذه تمثل نسبة من 10 - 15% من الحالات ويتم تقويم هذه الحالات بعمل تحليل البول مع زراعة الميكروب وتحديد حساسيته للمضادات الحيوية وهذه الحالات تحتاج لإزالة الحصوة بالإضافة إلى تصليح خلل الجهاز البولي من الناحية التشريحية والتحكم في الالتهابات لمدة 3 شهور بالعلاج ويمنع تكرار تكوين هذه الحصوات بنسبة 90% مع تعديل حامضية البول بالعلاج بفيتامين ج من 1 إلى 3 جم في اليوم.
وهناك بعض الأنواع الأخرى من الحصوات التي تتكون في الجهاز البولي ودراسة هذه الحالات والمتابعة مهمة جداً لمرضى الحصوات المتكررة ويجب تقويم كل حالة على حدة لاتخاذ القرار المناسب للعلاج وذلك للمحافظة على وظائف الكلى ومتابعة الحالة الصحية للمريض والنصائح العامة مفيدة لهذه الحالات.

Sunday, April 29, 2007

تعرف علي كليتك


هل تعلم أن:شكل الكلية يشبه حبة الفاصولياالكلية اليسرى أعلى من الكلية اليمنى لوجود الكبد في الجهة اليمنىوزن الكلية ما بين 130-170 جراماًطول الكلية حوالي 13 سـم وعرضها نصف طولها وسمكها نصف عرضهاالكلية تحتوي على 1.5 مليون من الوحدات الكلوية (الكُليون nephron)مقطع طولي للكلية



ما هي وظيفة الكلى؟

1 . التخلص من المواد السامة وتنقية الدم، إذ أن نتيجة عملية الهضم وتمثيل المواد الغذائية تؤدي إلى تراكم المواد التي تسمم الجسم مثل مادة البولينا urea حيث تقوم الكلية بإفرازها مذابة في البول

2 . الحفاظ على توازن الماء والأملاح في الجسم فإذا زاد أو نقص أحدها عن الحد المعين حدث المرض وأحياناً الموت

3 . المحافظة على كون الدم متعادلاً بين الحموضة والقلوية (7.4 = PH)، حيث أن الكلية تقوم بإفراز المواد الحمضية في البول عندما تزيد هذه المواد، أو القلوية عندما تزيد هذه المواد وذلك لتبقي الدم متعادلا

4 . وظائف هرمونية * الكلية تفرز هرمون الرينين Renin الذي يتحكم بمواد موجودة في الدم فيحولها إلى النوع النشط وذلك لزيادة ضغط الدم إذا قل

* كما أنها تفرز مواد البروستاجلاندين التي تخفض ضغط الدم إذا زاد.

كما أنها تفرز مادة تحول فيتامين (د) الخامل إلى فيتامين (د) النشط الذي له أهمية كبرى في ترسب الكالسيـــوم في العظام، وعدم وجوده يسبب لين في العظام والكساح للمريض.

* كما أنها تفرز مادة الإريثروبيوتين Erythropoetin التي لها دور هام في تنشيط نخاع العظم ليقوم بتكوين المزيد من كريات الدم الحمراء